The best Side of حوار صحفي



ما هو فيلمك المفضل؟ ما هي السمات أو الصفات التي تتمنى أن تمتلكها؟

أذكر بنفس الشهر الذي انتهيت به من اللغة، بدأت بتدريب مهني مع إحدى المؤسسات الألمانية، وكانت أول تجربة لي في الوسط الألماني، وكنت أعمل مع مؤسسة باسم "صنّاع الإعلام الجديد" وهي مبادرة لمجموعة من الأشخاص من خلفيات مهاجرة موجودة من زمن بعيد في ألمانيا ويقيمون شبكة علاقات مع صحفيين في ألمانيا، في برلين، ويقومون بتنظيم ورشات تدريبية بمجالات مختلفة. كانت هذه فرصة كبيرة لي، وحصلت على عمل مباشرة بعد الانتهاء من التدريب. وأصبحت مسؤولا عن مشروع باسم "ماذا لو"، وهو سلسلة أفلام كرتون متحركة تشرح الدستور الألماني وتبسّطه ليكون سهل الاستيعاب. كنت المخرج الإبداعي لهذا المشروع وبالتعاون مع المكتب الاتحادي للتثقيف السياسي في ألمانيا.

المقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي مصر، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بمصر في ويكيبيديا.

بدوره، يرى مدير المركز الدولي للدراسات التنموية والإستراتيجية، مصطفى یوسف، أن تطبيق "كلوب هاوس" سيمثل بالنسبة للحالة المصرية، نافذة تفاعلية جديدة وسيكون له إسهام كبير في زيادة الوعي ومعادلة أكاذيب إعلام الثورات المضادة، بحسب وصفه.

يختلف مضمون كل مقابلة صحفية عن الأخرى كما سنشرح لاحقاً، إلا أنه بشكل عام تأتي المقابلات لإيضاح الأخبار ومناقشة المواضيع المختلفة وتعريف الجمهور على شخصيات مهمة سواء كانت سياسية أو فنية …الخ.

عند وجود آراء وتفسيرات متضاربة يقوم الصحفيون بالاستعانة بشخص قادر على تفسير القضية أو الموضوع بصورة شاملة، حيث تهدف المقابلة التحليلية لتلخيص الجوانب المختلفة وشرحها.

أضف لغات محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى. أضف موضوعًا

الأقدار أو ما يسمى الكارما ليس لها مكانٌ في التحليل السياسي والفهم التاريخي، ولهذا فإن القادم على العرب شعوبًا وأنظمة من مخاطر بعد هذه الحرب ليس ثأرَ الأقدار بل نتيجة التفاعلات المعقّدة بين تحوّلات الواقع والتجربة التاريخية وإرادات البشر.

هذا علاوة على أن فكرة تضامن الشعوب والدول مع القضايا التي تهم النظام العربي ستضمُر؛ الغرب، مثل كل قوي انتهازي، لا يُكافئ الضعفاء الذين يعجزون عن اتخاذ مواقف سياسية (بله عسكرية) من مذبحة تدور على أرضهم أو على الأقل ضد “جيرانهم”، حتى وإن كانوا يخدمون سياساته. فإذا كنتَ ضعيفًا هكذا -أو مفرطًا في التودّد- ما الذي سيدفع الغرب إلى الضغط على دول تدافع عن مصالحها بوضوح وشراسة (مثل إيران وتركيا وأثيوبيا) والمخاطرة باستفزازها حفاظًا على مصالحك التي ثَبُتَ بدماء آلاف الأطفال أنك غير مستعد لإشهار القوة، أي قوة، في الدفاع عنها؟ أما دول العالم الثالث التي تطمح للعب دور في العالم فهي لن ترى أي قواسم أخلاقية مشتركة يمكن البناء عليها مع النظام العربي. كما أنه سيبدو طرفًا غير مأمون الجانب؛ بعض الدول في أقصى المعمورة يقطع العلاقات مع إسرائيل بسبب اقترافها إبادة تدور تحت بصر النظام العربي وسمعه وهو غير مستعد حتى للضغط لإدخال المساعدات وإجلاء الجرحى. أما “مصلحيًا” فالنظام العربي لن يكون طرفًا ضروريًا فقد ثَبُت أن الضغط البسيط عليه كافٍ، ولأن المرء، كما قال أحد الساسة السودانيين في موضوع آخر قبل قرابة ثمانين عامًا، يتحدث إلى سائق العربة وليس إلى الخيول التي تجرُّها!

صفحات للمحررين الذين سجَّلوا خروجهم تعلَّم المزيد مساهمات

مصطفى الدبّاس: هذا هو السؤال الذي يواجهه كل الأشخاص الذين وصلوا إلى أوروبا. من خلال عملي بالصحافة استطعت تكوين شبكة علاقات في وسط الصحفيين بداية في برلين، سواء صحفيين سوريين من الأشخاص الذين كنت على تواصل سابق معهم، أو من أصدقاء كنت أعرفهم في سوريا، أو صحفيين ألمان لأنني كتبت بضع مقالات نُشرت في صحف ألمانية.

اقرأ تعرّف على المزيد أيضا: ألم الهجرة والنزوح واللجوء تتجاوزه طفلة سورية بكتابة الشعر

– تعطي الضيف شيئاً من الحرية التي تبعده عن نطاق الاستجواب الذي لا يفضله بعض الناس.

برادبيري: الأمر يعود إلى أبعد من الطفولة، الأمر يعود إلى الأسطورة. إلى جذور نظامك الأولى. ليست الطفولة فحسب، بل كل الأشياء الأخرى الهامة.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *